أعياد أهل السنة فرحة..

العـيد تكون بصحبة المكارم بين الأحبة في الله.

فـرحة العيد تظهر حين يرتقي القلب بمعالي الأمور.

العيد فترة زمنية جميلة لإظهار مخالفة أصحاب الجحيم في أعيادهم الخاصة بنحل عقائدهم الباطلة. 

العـيد سُمو فوق منحنيات الهوى الذي يهدم عرى الأمة المخالفة للهدي في أعيادها

عيدنا يكمل يوم تحرير العراق من الصفوية المجوسية

عـيدنا يكمل يوم تحرير الشام من الوثنية النصيرية

عيـدنا يكمل يوم تحرير اليمن من شراذم الحوثية الصفوية المحاربة لبلاد السنة والإسلام بلاد الحرمين حفظها الله من كل سوء.

العيد يكمل يوم تحرير العقل العربي من المناهج الداعشية بنسختها الصفوية والصهيونية المخربة لبلاد المسلمين

عيدنا يكمل يوم تتخلص الأمة من ملاحدة الإعلام وبراثن  الدجل الباطني والطائفي.

عيـدنا يكمل حين نكون  أمة الإسلام جماعة المسلمين كل المسلمين  وليس جماعة من المسلمين

عيدنا يكمل يوم يكون الولاء المطلق للإسلام والسنة و الصحابة رضي الله عنهم أجمعين  والأمة 

وليس للمرشد وشيخ الطريقة والآيات الشيطانية الخمينية او أمراء الشؤم والخراب تجار الحروب والدماء.

عيدنا يكمل يوم نحفظ منزلة العلماء والدعاة القائمين على نصرة السنة ومنهج الصحابة رضي الله عنهم أجمعين في الفهم والاستدلال .

أعيادنا تكمل يوم طرد شراذم الصهيونية من فلسطيني وتحرير المسجد الأقصى المبارك من الصهيو صليبية.

عيدنا يكمل يوم تكون الأمة على بصيرة بدعاة الخراب والهدم لبلاد المسلمين.

من د. أحمد زايد

أستاذ مشارك في كلِّيتي الشريعة بقطر، وأصول الدين بالأزهر