1- تغيير المفاهيم الصحيحة لحقيقة التوحيد الذي جاء به رسول الله محمد صلى الله عليه وجميع الأنبياء والمرسلين عليهم الصلاة والسلام.

2- تحريف مفهوم الإتباع للسنة المحمدية الصحيحة وفهم الصحابة رضي الله عنهم اجمعين.

3- نشر المناهج الباطنية القبورية المنحرفة بعد صناعة أكذوبة القبض التي غايتها الكذب على الله ورسوله صلى الله عليه وسلم.

4- صناعة صورة مشوهة لمصطلح الولاية ترتبط في ذهن وعقل المتلقي بالخرافات والأوهام التي ما أنزل الله بها من سلطان.

5- هدم أصول أهل السنة والجماعة في قبول الروايات والأحاديث النبوية الشريفة والاهتمام بالحكايات والقصص الغريبة التي لا أساس لها من الصحة.

6- تشجيع الناس على مخالفة الشريعة بمزاعم الحقيقة والباطن السليم مما ساهم في هجر الناس للسنة المحمدية الصحيحة والوقوع في براثن الشرك وخلل البدع والخرافات .

7- نشر الشرك والاستغاثة بغير الله عز وجل وطلب المدد من الأموات سواء أنبياء أو رسل أو أولياء أو غيرهم.

8- العمل على تشويه دعاة السنة والسلفية من خلال الأكاذيب والتدليس وتزوير الأقاويل.

9- خلط الأوراق العقدية مع اليهود والنصارى والرافضة وكل عموم المدارس الباطنية الشركية.

10- تشجيع الشباب على التدين الصوفي القبوري الذي يمسخ عقيدة الولاء والبراء والحب في الله والبغض في الله عز وجل وهجر منهج الصلاح والإصلاح الموافق لما كان عليه الرسول صلى الله عليه وسلم والصحابة رضي الله عنهم أجمعين.

من د. أحمد زايد

أستاذ مشارك في كلِّيتي الشريعة بقطر، وأصول الدين بالأزهر