النصف من شعبان..

لحظةٌ نكون فيها أو لا نكون ..
أطفىء كل شيء حولك، وأوقف عجلة الانشغالات قليلًا، وعظّم هذه اللحظة وتهيبها ..
ثم اختفي عن الناس، واكسر قلبك لرب العالمين، ولا تقبل إلا بأن تجعل من لحظة النصف من شعبان لحظةً فارقةً في حياتك، فلعلك لا تكون موجودّا العام القادم لتشهدها!

من د. حاكم المطيري

الأمين العام لمؤتمر الأمة ورئيس حزب الأمة، أستاذ التفسير والحديث - جامعة الكويت